حركة “لا للحرب الباردة” تدعم “أسطول الصمود” إلى غزة وتطالب بوقف “الإبادة”

مشاركة المقال

Share on facebook
Share on twitter
Share on email

مدار: 1 سبتمبر/ أيلول 2025

أعلنت منظمة “لا للحرب الباردة” العالمية، المناهضة للحرب والإبادة الجماعية في قطاع غزة، تضامنها الكامل مع “أسطول الصمود العالمي إلى غزة”، الذي يتجه نحو شواطئ القطاع. ونددت الحركة بـ”الإبادة الإسرائيلية العنصرية” المتواصلة ضد غزة، والتي أدت إلى “مجاعة مروعة”، حسب ما جاء في بيان صدر اليوم، وتوصل مدار بنسخة منه.

وقدمت الحركة دعمها للمشاركين على متن الأسطول، مشيرة تحديداً إلى الدكتورة هان بوسيلارس من منظمة “أطباء من أجل الشعب” في بلجيكا، وأيوب حبراوي من “حزب النهج الديمقراطي العمالي بالمغرب” و”شباب القمة العالمية للشعوب”.

وقالت منظمة “لا للحرب الباردة” إنها تتوقع بأن إسرائيل ستهاجم الأسطول، مؤكدة أنها الإحتلال يوقف “جريمته المستمرة بالإبادة”.

وإليكم نص البيان كاملا:

“لا للحرب الباردة” تدعم أسطول الصمود العالمي إلى غزة.

بصفتنا حركة عالمية ضد الحرب والإبادة الجماعية، فإننا نقف بكامل تضامننا مع الناس الشجعان الذين على متن أسطول الصمود العالمي إلى غزة المتجه نحو شواطئ غزة، ونقف أيضًا إلى جانب جميع الحركات الاحتجاجية من أجل غزة.

نرسل إلى جميع الأشخاص على متن القوارب حبنا ودعمنا، وإلى رفاقنا على وجه الخصوص – الدكتورة هان بوسيلارس (منظمة أطباء من أجل الشعب، MPLP-GVHV، بلجيكا) وأيوب حبراوي (حزب النهج الديمقراطي العمالي بالمغرب ومجموعة شباب القمة العالمية للشعوب).

لقد أدت إبادة إسرائيل العنصرية بحق غزة إلى خلق مجاعة مروعة: وهو أمر مدان بكل المقاييس.

نحن على يقين بأن إسرائيل ستهاجم أسطول الصمود العالمي إلى غزة، وأنها لن توقف جريمتها المستمرة بالإبادة.

وعليه، فإننا ندعو جميع شعوب العالم إلى:

1. الوقوف بكامل التضامن مع أسطول الصمود العالمي إلى غزة.

2. المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار من قبل إسرائيل.

3. المطالبة بالسماح للأمم المتحدة وغيرها من الهيئات بإدخال الغذاء والماء والدواء إلى غزة فورًا.

4. المطالبة بوقف كل إمدادات السلاح إلى إسرائيل.

5. المطالبة بفرض حصار كامل على مصادر الطاقة لإسرائيل.

6. المطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية لبلداننا مع إسرائيل.

7. الانضمام إلى الدعوة الفلسطينية والعالمية لمجتمع المدني من أجل يوم عالمي للنضال والإضراب في 18 شتنبر 2025.

مشاركة المقال

Share on facebook
Share on twitter
Share on email

مقالات ذات صلة